نظمت اللجنة النسائية الفرعية في مدينة قباسين التابعة #لوحدة_دعم_وتمكين_المرأة بالتعاون مع منظمة الإحسان المحلية جلسة حوارية بعنوان “العنف القائم على النوع الاجتماعي”.
يعتبر تعريف العنف وأشكاله والأسباب المؤدية له من أهم محاور الجلسة التي تهدف إلى أهمية زيادة وعي المجتمع حول الأسباب التي تؤدي إلى العنف والبيئة التي تساعد على انتشاره.
وركزت الجلسة على تعريف مفهوم النوع الاجتماعي ولماذا يعتبر العنف ضد النساء هو عنف قائم على نوع اجتماعي محدد.
نظمت اللجنة الفرعية #لوحدة_دعم_وتمكين_المرأة في مدينة #قباسين جلسة حوارية بالتعاون مع منظمة الاحسان بعنوان (أزرق وزهري) خلال شهر كانون الأول.ركزت الجلسة على تسليط الضوء على العادات والتقاليد والموروثات الاجتماعية الخاطئة التي وضعت الفروق بين المرأة والرجل منذ الولادة.تضمنت الجلسة عدة محاور كان أهمها رفع وعي المشاركات وتوضيح أهمية الدور الذي بإمكانهن أن يمارسوه في تغيير المفاهيم السائدة حول الصورة النمطية للمرأة، بالإضافة لتوضيح آلية العمل على تعزيز المشاركة السياسية للمرأة، وتطرقت الجلسة إلى الأمثال الشعبية التي تطال صورة المرأة بطريقة سلبية. شاركت في الجلسة 15 سيدة من عضوات اللجنة، واختتمت الجلسة بلقاء مع راما العلي التي تحدثت عن تأثير الجلسة الإيجابي كبناء القدرات ورفع الوعي الذي يعد بدوره إحدى أهم العوامل لتغيير بعض العادات الخاطئة التي تعرقل تقدم المرأة في الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية والاقتصادية.#تماسك_مجتمعـي#تدريـب#تمكيـن#مشاركـة
نظمت اللجنة النسائية الفرعية #وحدة_دعم_وتمكين_المرأة في مدينة بزاعة جلسة توعوية مميزة حول موضوع الأمن والسلامة العامة، تم تنظيم هذه الفعالية بالتعاون مع فريق الدفاع المدني السوري، وهي خطوة مهمة نحو تعزيز الوعي والمعرفة حول مسائل السلامة في المجتمع.
جاءت الجلسة تحت عنوان “الأمن والسلامة العامة” بهدف تزويد النساء بالمعرفة والمهارات الضرورية للتعامل مع الحالات الطارئة والمواقف التي تتعلق بالسلامة العامة، وقد تضمنت الجلسة عروضاً توعوية ونصائح عملية حول كيفية التصرف في حالات الحرائق والكوارث الطبيعية والطوارئ الأخرى.
تعكس هذه الجلسة التزام اللجنة النسائية الفرعية في بزاعة بتمكين المجتمع ورفع وعي النساء بقضايا السلامة العامة، وتشجيع التحاور والتعاون بين مختلف الأطياف في المدينة، إن العمل المشترك مع الدفاع المدني السوري يعكس الروح التعاونية في الجهود المجتمعية لتعزيز سلامة الجميع.
نحن نتطلع دائمًا إلى تقديم المزيد من الفعاليات والجلسات التوعوية التي تعزز من سلامة وأمان مجتمعنا، ونشكر الدفاع المدني السوري على تعاونهم ودعمهم في هذا السياق.
يعتبر دعم النساء اللواتي تعرضن للسجن والاضطهاد مهمة إنسانية ضرورية ومسؤولية اجتماعية تجاه هؤلاء النساء ومجتمعاتنا بأسرها.
من هذا المنطلق، أطلقنا حملة “#نحن_معك“، التي نظمتها اللجنة النسائية الفرعية #لوحدة_دعم_وتمكين_المرأة في مدينة الباب بالتعاون مع معهد الصحافة للسلم والحرب.
هذه الحملة تهدف إلى تقديم الدعم المعنوي للنساء اللواتي خرجن من المعتقلات، وتسليط الضوء على قصصهن القوية ومساهمتهن في بناء مجتمع أكثر تماسكًا. وإلى جانب ذلك، تسعى الحملة أيضًا إلى رسم جدران فنية تعبيرية تعكس رحلتهن وقوتهن، وتوزيع بروشورات توعوية في المدينة لنشر الوعي حول قضايا النساء وحقوقهن.
دعمنا للناجيات
نحن ندرك أهمية تقديم الدعم للنساء اللواتي مروا بتجارب صعبة في المعتقلات، والذين يحتاجون إلى دعم معنوي واجتماعي للتعافي وإعادة الاندماج في المجتمع. من خلال جلسات الحوار والدعم النفسي، نساهم في تعزيز صحتهن النفسية وتقديم الدعم الذي يحتاجونه في هذه المرحلة الحرجة من حياتهن.
التعبير الفني: رسم الجدران
الفن يمكن أن يكون وسيلة قوية للتعبير عن العواطف والتجارب. من خلال رسم جدران فنية في المدينة، نسعى إلى تسليط الضوء على قوة النساء واستمرارهن في الوقوف بوجه التحديات. هذه الجدران تعبّر عن أملنا وإيماننا بأن القوة النسائية يمكنها تغيير العالم والوقوف بوجه الطغيان.
نشر الوعي: بروشورات توعوية
نعتقد أن التوعية هي جزء أساسي من مهمتنا. من خلال توزيع بروشورات توعوية في المدينة، نهدف إلى نشر الوعي حول حقوق النساء والمسائل المتعلقة بالعنف الجنسي وحقوق الإنسان، نحن نعمل جاهدين على تعزيز الحوار الاجتماعي وتحفيز المجتمع على المشاركة في تحسين أوضاع النساء.
في النهاية، حملة “نحن معك” هي دعوة للتضامن والعمل المشترك من أجل دعم النساء وتمكينهن. نحن نؤمن بأن قوتنا تكمن في وحدتنا، ونأمل في أن تسهم هذه الحملة في تحقيق تغيير إيجابي في حياة النساء والمجتمع ككل.
بالتعاون بين #وحدة_دعم_وتمكين المرأة ومركز النساء والأطفال، نظّمنا ورشة تدريبية مميزة حول التمكين الاجتماعي وأسس الأسرة. هذا الجهد يأتي كجزء من رؤيتنا لرفع مهارات السيدات وتمكينهن، حتى يمكنهن بناء قواعد مجتمع أكثر سلامًا وتماسكًا.
إن تمكين المرأة يعني تمكين المجتمع بأسره. من خلال هذه الورشة التدريبية، نسعى إلى تزويد السيدات بالمعرفة والأدوات اللازمة لبناء أسس أسرهن بشكل قوي ومستدام. نحن نؤمن بأن المشاركة الفعالة والتدريب هما مفتاح النجاح في بناء مجتمع متماسك ومزدهر.