من مدينة اعزاز، نسلط الضوء على إبداعات السيدات الفاعلات والملهمات.

هنا، تتجسد العزيمة والإرادة في تحقيق الأحلام وتحويل الصعوبات إلى فرص.

نتابع مساراتهن الناجحة ونبرز مشاريعهن الرائدة في مختلف الميادين، مؤكدين على دورهن البارز في تطوير المجتمع وتحقيق التغيير الإيجابي.

من مدينة الباب، نحتفي بإرادة السيدات وقدرتهن على تحقيق الإنجازات المذهلة.
هنا، تتجسد العزيمة والتصميم في مشاريع السيدات الرائدات اللواتي يثبتن جدارتهن في مجالات متعددة.

نعرض قصص نجاحهن ومبادراتهن الابتكارية التي تلهم الأجيال الصاعدة، مؤكدين على دورهن الفعّال في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار الشامل.

من مدينة بزاعة، نُسلط الضوء على قصص الإبداع والتميز للسيدات الملهمات.

هنا، تجتمع العزيمة والإرادة لصقل الأفكار وتحويلها إلى واقع ملموس.

نستعرض أمثلة ناجحة للنساء اللاتي أثبتن قدراتهن في مجالات متعددة، مساهماتهن ترسم ملامح مستقبل أفضل.

من مدينة جرابلس، نعرض قصص نجاح السيدات الملهمات اللواتي يصنعن الفرق في مجتمعهن.

بإصرارهن وعزيمتهن، يتقدمن في مختلف الميادين .

إنهن مثال للقوة والتميز التي تحقق الأحلام وتبني مستقبلًا مشرقاً

نظمت اللجنة الفرعية النسائية في مدينة جرابلس مسابقة ثقافية لطلاب جامعتي غازي عنتاب والزهراء في جرابلس

ضمن شروط محددة حيث تقدم الى المسابقة 14 فريقاً تطوعياً من الجامعتين حيث ضم كل فريق 5 أعضاء تنوعوا ما بين طلاب وطالبات، مقيمين ووافدين، واجتاز المرحلة الأولى 5 فرق ليتنافسوا في المرحلة الثانية على المراكز الثلاثة الأولى.

تنوعت أسئلة المسابقة ما بين تاريخية وجغرافية وأدبية ودينية، كما تم تكريم المجموعة الفائزة بالمركز الأول بمبلغ 300 يورو و المجموعة الفائزة بالمركز الثاني 200 يورو والمجموعة الفائزة بالمركز الثالث ب100 فيما تم تكريم المجموعتين الرابعة والخامسة بجوائز ترضية بقيمة 50 يورو.

والجدير بالذكر بأن الهدف من هذه المسابقة هو تعزيز التماسك المجتمعي بين طلاب\ات الجامعات في المنطقة.

صعوبات العمل في قطاع التربية

بعنوان “الصعوبات التي يواجهها العاملين في قطاع التربية

نظمت اللجنة النسائية الفرعية في مدينة بزاعة جلسة حوارية للمعلمات

من مدينتي بزعة وقباسين للحديث عن أهم التحديات التي يواجهها العاملين بشكل عام والعاملات بشكل خاص.

تم الحديث عن  الواقع التعليمي في مدينة بزاعة وقباسين من حيث عدد المدارس والغرف الصفية وعدد المعلمين والمعلمات،

بالإضافة لنقاش وحوار عن الواقع التعليمي بين الحضور والمشاكل التي تواجه العملية التعليمية كانت أغلب النقاط التي ذكرها ضمن الجلسة عن المشاكل التعليمية من وجهة نظرهم هي:

  •  
  • إهمال الأهل بسبب الفقر والذي أدى إلى انتشار ظاهرة التسرب المدرسي
  • اعتماد الأهالي على المدارس الخاصة بدل المدارس العامة
  • نعدام الوسائل التعليمية وعدم تخصيص ميزانية مادية للوسائل 
  • إهمال التربية لمطالب المعلمين في تحسين العملية التعليمية
  • عدم وجود غرفة حضانة لأطفال المعلمات داخل المدراس وعدم الاستجابة من قبل التربية لهذا الطلب
  • وجود صعوبات في الوضع التعليمي بسبب قلة الشهادات
  • عدم استيعاب الغرف الصفية لعدد الطلاب الكبير

بالإضافة للعديد من التحديات الأخرى التي تجاوزت 40 تحدي في القطاع التعليمي من مختلف الجوانب اللوجستية، القرارات والمناهج، الطلاب والأهالي والمعلمين/ات.

كما تم الحديث عن العلاقة بين الكوادر الإدارية لمديرية التربية و الموجهين بين المعلمين والمعلمات، والمشكلات و التحديات التي كانت قائمة خلال فترة الإضراب الذي قام به المعلمون/ات للضغط من أجل تحقيق مطالبهم.

اختتمت الجلسة بالحديث عن الآليات التي من  الممكن أن تقوم المنظمات المدنية بتقديمها والمساعدة في تحسين الوضع التعليمي، تم ذكر العديد من المقترحات والتوصيات:

  • وضع خطط جديدة ضمن التربية لتجديد وتحسين وضع المعلمين بالتشارك مع المنظمات
  • دعم البناء للتخلص من مدراس المخيمات وغرف مسبقة الصنع 
  • دعم المعلمين جزء من الرواتب 

والعديد من الاقتراحات و التوصيات التي تساهم في تحسين العملية التعليمية ووضع المعلمين والمعلمات، والتي ستطرح على المعنيين.