بتاريخ 28 سبتمبر 2024، عقدت جلسة حوارية مميزة تحت عنوان “التوازن بين العمل والحياة الشخصية”، حضرها أكثر من 22 عضوة. تم خلالها مناقشة مجموعة من المحاور المهمة التي تهم النساء العاملات، وقد تركزت المناقشات حول كيفية تحقيق التوازن بين المسؤوليات المهنية والالتزامات العائلية.
أهم محاور الجلس

  1. تأثير العمل على الحياة الشخصية والعائلية
    شاركت العضوات تجاربهن حول تأثير العمل على حياتهن الشخصية والعائلية والصعوبات التي يواجهنها في التوفيق بين المسؤوليات المختلفة.
  2. التحديات التي تواجه الأمهات العاملات
    ناقشت المشاركات أبرز التحديات التي تعترضهن في الحفاظ على توازن صحي بين العمل والعائلة، وتحدثن عن مواقف وتجارب أثرت في قدرتهن على تحقيق هذا التوازن.
  3. استراتيجيات تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
    تبادلت العضوات الأساليب المختلفة التي اعتمدن عليها لتحقيق التوازن بين حياتهن المهنية والشخصية، واستعرضن الحلول والممارسات التي أثبتت فعاليتها.
  4. دعم الأسرة وجهة العمل
    تطرقت النقاشات إلى أهمية الدعم الذي تقدمه جهات العمل والعائلة في مساعدة النساء العاملات على تحقيق التوازن المطلوب، وكيفية تعزيز هذا الدعم.
  5. التأثير المتبادل بين الحياة الشخصية والعملية
    تحدثت العضوات عن الأوقات التي تأثرت فيها حياتهن الشخصية بأعباء العمل، والعكس، وكيفية التعامل مع هذه التحديات.
  6. التوقعات الاجتماعية والثقافية
    تمت مناقشة الدور الذي تلعبه التوقعات الاجتماعية والثقافية في تشكيل تصور المرأة عن التوازن بين العمل والحياة الشخصية، ومدى تأثير الضغوط المجتمعية لتحقيق النجاح في كلا الجانبين.
  7. أثر ساعات العمل ومرونته
    شاركت العضوات وجهات نظرهن حول تأثير ساعات العمل ومرونته في تنظيم حياتهن، وقدمن اقتراحات لتغيير سياسات العمل بما يحقق التوازن المطلوب.
  8. الرعاية الذاتية
    تحدثت العضوات عن أهمية الرعاية الذاتية وكيفية تخصيص وقت لها رغم الالتزامات المهنية والعائلية، وأثر ذلك على تحقيق التوازن.
  9. التغييرات المطلوبة لتحقيق التوازن
    عبرت المشاركات عن الأمور التي يتمنين تغييرها في حياتهن سواء في مجال العمل أو الأسرة لتحقيق توازن أفضل.
  10. استدامة التوازن بين العمل والحياة الشخصية
    ناقشت العضوات مدى إمكانية الحفاظ على هذا التوازن على المدى الطويل، وما هي العوامل التي تساعد في تحقيقه.
    الهدف من الجلسة:
    تمثل هذه الجلسة فرصة لمناقشة التحديات التي تواجه النساء العاملات في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية ضمن مساحة آمنة. كما هدفت إلى الخروج بتوصيات عملية يمكن استخدامها في الاجتماعات واللقاءات القادمة لدعم قضايا النساء والمساهمة في تعديل السياسات المتعلقة بالعمل بما يحقق بيئة أكثر عدالة ودعماً للمرأة.

أنهت وحدة دعم وتمكين المرأة، بالتعاون مع مؤسسة المرأة، التدريب الثالث ضمن مشروع تجمع النساء العاملات بنجاح، والذي جاء بعنوان “العمل النقابي والمجتمع المدني”.
استمر التدريب لمدة 4 أيام لكل مجموعة، وتناول العديد من المحاور الهامة التي تسهم في تعزيز الوعي حول أهمية العمل النقابي ودور المجتمع المدني، بما في ذلك:

  • أهمية منظمات المجتمع المدني في دعم قضايا المرأة.
  • أهمية النقابات في حماية حقوق العاملات.
  • خطوات تأسيس النقابات وتطويرها.
  • التحديات التي تواجه تأسيس التجمعات وكيفية التغلب عليها.
  • الصورة النمطية لدور المرأة في المجتمع والعمل النقابي.
  • الانتخابات الحرة للنقابات والدورة النقابية.
  • الهيكل التنظيمي للنقابات ودور القيادة الجماعية.
  • مهارات التفاوض في بيئة العمل.
  • التمويل وسبل دعم النقابات.
  • النظم الانتخابية داخل النقابات.
    نسعى من خلال لتمكين النساء العاملات وتعزيز قدرتهن على المشاركة الفعالة في تأسيس النقابات والتجمعات المحوكمة، مما يسهم في تحقيق بيئة عمل أكثر عدالة وشمولية.

من مدينة اعزاز، نسلط الضوء على إبداعات السيدات الفاعلات والملهمات.

هنا، تتجسد العزيمة والإرادة في تحقيق الأحلام وتحويل الصعوبات إلى فرص.

نتابع مساراتهن الناجحة ونبرز مشاريعهن الرائدة في مختلف الميادين، مؤكدين على دورهن البارز في تطوير المجتمع وتحقيق التغيير الإيجابي.

من مدينة الباب، نحتفي بإرادة السيدات وقدرتهن على تحقيق الإنجازات المذهلة.
هنا، تتجسد العزيمة والتصميم في مشاريع السيدات الرائدات اللواتي يثبتن جدارتهن في مجالات متعددة.

نعرض قصص نجاحهن ومبادراتهن الابتكارية التي تلهم الأجيال الصاعدة، مؤكدين على دورهن الفعّال في تحقيق التنمية المستدامة والازدهار الشامل.

من مدينة بزاعة، نُسلط الضوء على قصص الإبداع والتميز للسيدات الملهمات.

هنا، تجتمع العزيمة والإرادة لصقل الأفكار وتحويلها إلى واقع ملموس.

نستعرض أمثلة ناجحة للنساء اللاتي أثبتن قدراتهن في مجالات متعددة، مساهماتهن ترسم ملامح مستقبل أفضل.

من مدينة جرابلس، نعرض قصص نجاح السيدات الملهمات اللواتي يصنعن الفرق في مجتمعهن.

بإصرارهن وعزيمتهن، يتقدمن في مختلف الميادين .

إنهن مثال للقوة والتميز التي تحقق الأحلام وتبني مستقبلًا مشرقاً